(لسنوات عديدة كانت جبال مدينة ايونيا ومدينة زايون يعانون من القاتل المتسلسل (قولدين ديمون

انه جين السفاح الذي ذبح العديد من المسافرين في بعض الاحيان يقوم جين المجنون بحرق العديد من المزارع تاركا خلفه العديد من الجثث, لقد تم ارسال بعض القوات للبحث عن هذا القاتل والتخلص منه ,ولكن! لم يجدو اثرا له لم يجدو الا جثث واثار الدمار و الدماء التي تعم المكان وفي ظل اليأس.

ارسل مجلس ادارة مدينة زايون مبعوثا ليطلب المساعدة من المعلم الكبير "كوشو"(معلم زيد و والد شين) ولكن بعدما سمع بما يدور في تلك المنطقة اختلق عذرا لتبرير عدم مساعدته لهم.

ولكن بعد مدة من الزمن تخفى المعلم "كوشو وابنه شين و تلميذه زيد" في هيئة تجار وزاروا مدينة زايون بالسر وزاروا عددا لا يحصى من المناطق التي دمرت بسبب هذا القاتل

وبحثوا عن الانماط والطرق الممكنة للقبض على قولدين ديمون واستمرت مسيرة بحثهم لمدة اربعة سنوات حتى اصبحت لحية المعلم الكبير كوشو الحمراء بيضاء اللون وشين الذي كان يعرف بخفة دمه اصبح كئيبا وزيد طالب معبد كوشو المتميز بدا يواجه صعوبات في تدريباته ولكن بعدما توصلوا الى طريقة هذا القاتل قال المعلم كوشو: الخير والشر ليسا حقائق بل ان الحقائق تنشأ من الاشخاص وكل شخص يرى الحقائق بطريقته.

ولكن عندما قبض على قولدن ديمون اصبح هذا الانجاز الاعظم والاخير للمعلم كوشو في لحظة القبض على جين انطلق زيد مسرعا ليقتله ولكن المعلم كوشو اوقفه بالرغم من ان جين ارتكب اقبح الجرائم التي لم يرتكبها احد قبله قط.

وبعد ذلك قرر المعلم كوشو ان يسجن جين طول فترة حياته في سجن يسمى تولا في ايونيا,

في بداية الامر شين لم يوافق على سجن جين ولكن المعلم كوشو اقنع شين ولكن زيد لم يقتنع بتاتا بسجن هذا القاتل المتسلسل الذي قتل الالاف من الابرياء وشعر زيد بالاستياء والقهر الشديد من هذا الامر.

وبعد مرور عدة سنوات على سجن جين وهو في السجن لاحظ حراس السجن ان جين ماهر في الرقص والحدادة والشعر واكتشفوا ايضا ان جين في نفسه الحقيقية لطيف وخجول

ولكن خارج السجن مدينة ايونيا اصبحت مضطربة بسبب هجوم مدينة نيكسوس عليها .

واثناء هذه الحرب مجموعة من مدينة نيكسوس ذهبوا الى السجن لتحرير جين ليعمل لصالحهم واظهروا لجين الاسلحة الحديثة والمتطورة لديهم التي بسببها جعلت اعمال جين بلا حدود والتي ارعبت جميع انحاء ايونيا ولكن لمتى سيستمر هذا القاتل المتسلسل في قتل سفك الدماء وهو مختبئ في الظلام.